المدرسة هي المحضن الثاني للأبناء من سن السادسة إلى الثامنة عشرة إذ تتحمل مسؤوليات تربوية وتعليمية لتعزيز القيم الإسلامية والأخلاق النبيلة وتنمية المهارات والقدرات الفكرية والبدنية وفق ما تتطلبه هذه المرحلة من عوامل لرعاية السلوك ،وعليها الدور الكبير في صياغة الفكر وتنمية القدرات وتوجيهها لمعترك الحياة لدى الناشئة تكاملاً مع الدور الأسري ولاسيما في الجوانب السلوكية وفق الأسس التربوية لرعاية السلوك الإنمائي.
بما أن المدرسة مسؤولة عن تنمية السلوك ولها دور كبير مؤثر لذا فعلت المرشدة الطلابية /مرفت ال سيف برنامج السلوك الايجابي من ١٤_ ١٨/ ٢/ ١٤٤١ بالتعريف به ونشر ثقافته للطالبات وأولياء الامور وجميع المنسوبات بأرسال النشرات والارشادات والعروض المرئية والاجتماع مع الادارة والمعلمات لتحديد المهام واختيار القيمة التعزيزيه
بما أن المدرسة مسؤولة عن تنمية السلوك ولها دور كبير مؤثر لذا فعلت المرشدة الطلابية /مرفت ال سيف برنامج السلوك الايجابي من ١٤_ ١٨/ ٢/ ١٤٤١ بالتعريف به ونشر ثقافته للطالبات وأولياء الامور وجميع المنسوبات بأرسال النشرات والارشادات والعروض المرئية والاجتماع مع الادارة والمعلمات لتحديد المهام واختيار القيمة التعزيزيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق